Issue 2

Permanent URI for this collection

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 5 of 13
  • Item
    القدرة التنبؤية للكفاءة الذاتية المدركة ومركز الضبظ في كفايات التعليم الدامج للمعلمين في المدارس النظامية في عمان
    ( 2019-06-01) قنديل ، ناظم
    This study aims to predict the competencies of inclusive education for teachers in regular schools in Amman related to Locus of control and Perceived Self-Efficacy. The sample of the study has consisted of (50) male and female teachers. The teachers have been deliberately selected from public and private The results of the study revealed that schools in the capital city of Amman. the rate of perceived self-efficacy of teachers was high; the average of total score was (3.95), the rate of internal locus of control was high; the average of total score was (3.02), the rate of external locus of control was medial; the average of total score was (2.78), the rate of teachers competencies of inclusive education was high, the average of total score was (3.74). The results showed that perceived self-efficacy and internal locus of control can predict the 366 teacher’s competencies of inclusive education in regular school, and the inability of the external locus of control to predict the teacher’s competencies of inclusive education in regular school. هدفت الدراسة الحالية الى تحديد قدرة كل من الكفاءة الذاتية المدركة ومركز الضبط بالتنبؤ بكفايات التعليم الدامج للمعلمين في المدارس النظامية في العاصمة الاردنية عمان وتكونت العينة من 50 معلم ومعلمة تم اختيارهم بطريقة مقصودة من المدارس الحكومية والخاصة التابعة لمحافظة عمان واشارت النتائج الى أن مستوى الكفاءة الذاتية المدركة للمعلمين كان مرتفعا حيث كان متوسط الحسابي لفقرات مقياس الكفاءة الذاتية المدركة هو 3.95 ومستوى مركز الضبط الداخلي كان مرتفعا وبمتوسط حسابي لفقرات بعد مركز الضبط الداخلي من مقياس مركز الضبط للمعلمين وبمتوسط حسابي قدره 3.02 بينما كان مستوى الضبط الخارجي متوسطا بمتوسط حسابي قدره 2.78 اما مستوى كفايات التعليم الدامج لدى المعلمين في المدارس النظامية الدامجة كان مرتفعا بمتوسط حسابي قدره 3.74 كما تبين أن لكل من الكفاءة الذاتية المدركة ومركز الضبط الدتخلي لقدرة على التنبؤ بكفايات التعليم الدامج للمعلمين في المدارس النظامية وعدم القدرة لمركز الضبط الخارجي التنبؤ بكفايات التعليم الدامج للمعلمين
  • Item
    التنمر وعلاقته ببعض المتغيرات لدى عينة من طلبة ذوي صعوبات التعلم في مديرية تربية قصبة إربد
    ( 2019-06-01) مساعدة ، رافع ; القدومي ، خولة ; عبد الله ، أيمن
    هدفت الدراسة إلى التعرف على سلوك الاستقواء(التنمر) لدى طلبة صعوبات التعلم في المرحلة الأساسية الدنيا في مديرية تربية قصبة إربد، ومقارنته بالطلبة العاديين(غير ذوي صعوبات التعلم. وتكونت عينة الدراسة من(876) من طلبة صعوبات التعلم والعاديين في المرحلة الأساسية الدنيا. استخدم الباحثون مقياس الاستقواء(التنمر) الذي يتمتع بدلالات صدق وثبات مناسبين. وأشارت النتائج إلى أن مستوى الاستقواء(التنمر) متدن لدى طلبة صعوبات التعلم وبفارق قليل لصالح البعد الجسدي مقارنة باللفظي. وأنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الاستقواء(التنمر) بين طلبة صعوبات التعلم والعاديين. وتوجد فروق لصالح الذكور من طلبة صعوبات التعلم على مستوى الاستقواء(التنمر) وعلى البعدين الجسدي واللفظي. وتوجد فروق لدى طلبة صعوبات التعلم لصالح الصف الثالث والرابع ثم الخامس والسادس ثم الأول والثاني على مستوى الاستقواء(التنمر). The study aimed at identifying the behavior of bullying among students of learning disabilities in the basic basic stage in the Directorate of Education of Irbid, comparing it with ordinary students (without learning difficulties). The sample of the study consisted of (876) students of learning difficulties and ordinary in the lower basic stage. The researchers used the scale of bullying, which is characterized by signs of sincerity and stability. The results showed that the level of bullying was low among students with learning difficulties and slightly in favor of the physical dimension compared to the verbal, and that there were no significant differences in the level of bullying among students learning difficulties. And there are differences in favor of male students of learning difficulties at the level of bullying and physical and verbal dimensions .There are differences in students learning difficulties in favor of the third and fourth grades and then the fifth and sixth and then the first and second level of bullying
  • Item
    اِتّصال اللغات في الفكر اللساني الازدواج اللغوي في فلسطين أنموذجا
    ( 2019-06-01) الشيخ ، أحمد
    تُعدُّ اللغة في بعدها الإنسانيِّ أعظمَ اكتشافٍ وأَهمَّ وسيلةٍ تصف الرُقيِّ الفكريِّ والعلميِّ والاجتماعيِّ، واللغة هي الإِنسان، والإِنسان هو اللغة، وهي ميزة الإِنسان الكبرى؛ "إِنَّ الإِنسان لغةٌ، ويلزم هذه المقولة أَنَّ اللغة من كيان الإِنسان فلا إنسانيَّة من دون لغةٍ" . لذلك رأينا هناك اهتمامًا كبيرًا من الباحثين الذين يدرسون اللغة من جوانبها كلِّها المرتبطة بالإِنسان في بعديه؛ الزمانيِّ والمكانيِّ، محاولين خلق نظريّاتٍ تربط بين المكان والزمان اللغويَّين، إِن جاز الوصف. وقد درس العلماء والباحثون اللغويون اللغة من حيث اتِّصالها وانفصالها، ومدى ارتباطها بالمجموعات الاجتماعية، ويعني ذلك؛ دراسة اللغة في ذاتها ولذاتها، ثمَّ دراستها من خلال تفاعلها في المجتمع، وبناءً على ذلك قاموا ببناء نظريّاتٍ خاصَّةٍ تهتمُّ بالجانب الاجتماعيِّ، واتّصال اللغات على مستوى اللغة الواحدة وعلى مستوى اللغات ككلٍّ، وقد سعت الدراسات اللسانيَّة الحديثة إلى الاهتمام أكثر باللغة في مستواها الاجتماعيّ؛ لأنَّ المجتمع بقيمه وفكره يؤدي الدور الأكبر في كلِّ جوانب اللغة. "إنّ المحور الحقيقي لديناميَّات اللغة، والذي تجعل منه أداة تعبيرٍ عن روح الجماعة، الذي يفرض ديمومتها أو اختفاءها هو ذلك النظام الخفيِّ للقيم والمستتر خلف الأَلفاظ والعبارات المحدِّدة لقواعد البناء اللفظيِّ والتعامل الأدبيّ" . بدأت الدراسات الحديثة النظر إلى اللغة على أَساس أَنّها حلقةٌ في سلسلة النشاطات الإِنسانيَّة المنتظمة، بحيث تعكس الجوانب المجتمعيَّة كلِّها، وليست أداةً تحقِّق التفاهم والتواصل لأَفراد الجماعة فحسب، ونستطيع القول هنا: إِنَّ اللغة كمرآةٍ عاكسةٍ لفكر المجتمع الذي تعيش فيه، وفي الوقت نفسه المجتمع هو مادَّتها المكوِّنة لها، وأَصبح هناك محاولةً جادَّة من طرف علماء اللغة اللسانيّين لوضع أسسِ علمٍ جديدٍ من علوم اللسانيّات يهتمُّ بدراسة الواقع اللغويّ في أنماطه المتنوّعة، يطلق عليه اسم اللسانيّات الاجتماعيّة la-Scociolinguistique)) التي تبحث في كل ما يرتبط باللِسان وتحوُّلات اللغة وتقلُّباتها عبر الزمن والبيئة الاجتماعيَّة. أمَّا دراستنا هذه فتأتي في إطار توضيح العلاقة التي تربط بين الجزئيّات الناتجة عن اتِّصال اللغات في بعدها الاجتماعيِّ، كالثنائيَّة اللغويَّة والازدواج اللغويِّ، وسنحاول الاقتراب أكثر من القارئ، من خلال تقصّي جوانب نظريّة ونماذج واقعيّة، تثير انتباهه إلى الجانب اللغويِّ في حياته، وتجعله قادرًا على تمييز اللغة واللهجة في واقعه، وتجعله مدركًا حقيقة التطوُّر اللغويِّ، وكيفيَّة إنتاج اللغات وتطوُّرها. كلُّ ذلك سنعرضه من خلال وصف محاور البحث وصفًا دقيقًا، ومن خلال نظريّاتٍ ذات علاقةٍ، ثمَّ عبر دراسةٍ واقعيةٍ للَّهجة الفلسطينيَّة المحكيّة داخل الأراضي الفلسطينيّة، وعلاقتها بالفصحى، وسنتّبع في ذلك كلِّه منهجًا وصفيًا مقارنًا. الأهداف: تهدف الدراسة الحالية إلى تحقيق الأهداف التالية: 1- التعرف إلى مفهوم اللسانيات الجماعية. 2- تحديد العلاقة بين اللغة العربية و (الثنائية اللغوية – الازدواج اللغوي). 3- بيان أهم النظريات والنماذج اللغوية الواقعية في مستوى الاتصال اللغوي . 4- الكشف عن حقيقة التطور اللغوي وإنتاج اللغات بصفة عامة . 5- التمييز بين اللغة العربية واللهجات بصفة عامة واللهجة الفلسطينية على وجه الخصوص. الأهمية: تكمن أهمية الدراسة في أنها: 1- الدراسة الأولى في حدود علم الباحث التي تدرس اتصال اللغات بشكلها الواسع. 2- قد تفتح هذه الدراسة مجالا واسعا أمام الباحثين للتوسع في دراسة الأبعاد الاجتماعية. 3- تعدد الفئات المستفيدة من هذه الدراسة ما بين أساتذة الجامعات من متخصصي علم اللغة ومعلمي اللغة العربية في المدارس الحكومية والعامة والخاصة. 4- الفائدة الكبيرة التي تعود على متخصصي اللغة العربية من خلال الكشف عن العلاقة بين اللغة العربية والثنائية اللغوية والازدواج اللغوي . 5- تثري هذه الدراسة المكتبة العربية بموضوعات جديدة وتفتح الآفاق لدراسات أخرى ذات علاقة بالموضوع. الدراسات السابقة: دراسة النتشة(2014مـ ) بعنوان:" العولمة وأثرها في اللغة العربية مدينة الخليل أنموذجا أظهرت نتائج الدراسة ما يلي: شهدت العربية تباينا يسيرا بالمستوى اللغوي ووجود مستويين اثنين مختلفين اختلافا كليا وهي الفصحى والعامية مما أضعف لغتنا وجعلها فريسة سهلة للغة الانجليزية التي تجتاح اللغات المحلية ، اللغة الانجليزية أثرت في لغتنا العربية مما أدى إلى نقل كلمات كثيرة من الأجنبية إلى العربية مع استخدام أساليب وأنماط خاصة بالانجليزية إلى العربية. دراسة جبار (2011مـ ) بعنوان:"الاقتراض في اللغة العربية". أظهرت نتائج الدراسة ما يلي: الاقتراض ظاهرة لغوية طبيعية عرفت بين الشعوب منذ أقدم العصور ولا تكاد تخلو لغة من اللغات منها بفعل التأثير والتأثر بين الناطقين . إن الكلمة حين تقترض من لغة لأخرى تخضع لآثار البيئة والتفاوت الحضاري فضلا عن اختلاف الأصوات التي تتألف منها الكلمة المقترضة . ظاهرة الاقتراض توضح الأصيل و المقترض من اللغة ومعرفة موردها وسبب ورودها ودراسة المسار التاريخي لتغيير اللغة المقترضة. مصطلح الاقتراض يشتمل ثلاثة مصطلحات هي( المعرب- الدخيل- الأعجمي المولد) اللغة العربية على مر العصور تجدد تراثها اللفظي بطرق عديدة ومنها عن طريق التعريب الاقتراض من الفارسية واليونانية والسريانية وغيرها من اللغات المعاصرة فضلا عن اللغات السامية . دراسة التميمي (2010مـ ) بعنوان:" أثر اللغة العربية في اللغات الحية، الانجليزية والاسبانية مثالا ". أظهرت نتائج الدراسة ما يلي: إن اللغة العربية تمتلك من أسباب الحياة الداخلية ما يؤهلها لان تكون في مصاف اللغات العالمية الحية.، كما إنها تمتلك من أسباب الحياة الخارجية مما يجعلها في مصاف اللغات الأولى في العالم.، للغة العربية تأثيرا كبيرا على اللغة الانجليزية ولاسيما ما استعارته الأخيرة من ألفاظ إسلامية. وإنها ذات تأثير كبير وامتداد واسع في اللغة الاسبانية. اللغة العربية لغة مؤثرة وفاعلة في اللغات الحية وذلك بشهادة الكثير من المستشرقين الغربيين. دراسة قدرماري (2008مـ ) بعنوان:" الأثر العربي في اللغات والثقافات الإفريقية ". أظهرت نتائج الدراسة ما يلي: الأثر العربي قد تغلغل في اللغات والثقافات الإفريقية منذ زمن بعید ثم بلغ ذروة ذلك في الفترة من القرن الثالث عشر والتاسع عشر المیلادیین . ومن بعدها تراجع التأثير العربي بعض الشيء بفعل الاستعمار الغربي ، ولكنه عاد للتأثير بصورة قویة في الجانب الثقافي ، وبدأت اللغة العربیة تستعید مكانتها بعض الشيء في أجزاء إفریقیا الشرقیة والغربیة . أما جزؤها الشمالي فهو سیدالموقف لغةً وثقافة . ولما كان أكثر سكان إفریقیا على الدین الإسلامي . دراسة الجريري (2006مـ ) بعنوان:" أثر العربية في العبرية المعاصرة ". أظهرت نتائج الدراسة ما يلي: اليهود تأثروا بالعربية نحوا وشعرا في بلاد الأندلس. وكذلك تأثرت العبرية بالنظام الأبجدي العربي ونواظم العربية ( الضمائر – أدوات الاستفهام- أسماء الإشارة – الاسم الموصول- أدوات الربط) .
  • Item
    تحولات السياسة الصهيونية تجاه بريطانيا 1939-1947م.
    ( 2019-06-01) المصري ، زهير
    تناولت هذه الدراسة تحولات السياسة الصهيونية تجاه بريطانيا فيما بين 1939-1947م، حيث حولت الحركة الصهيونية سياستها تجاه بريطانيا واتخذت من الولايات المتحدة الأمريكية بديلاً عنها، وقد تم إبراز النشاط العسكري العدائي الصهيوني لبريطانيا في إطار تحولات العلاقات السياسية بين الطرفين. وقد اعتمد الباحث في الدراسة على منهجين رئيسيين هما: المنهج التاريخي والمنهجي الوصفي التحليلي. وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها أن الحركة الصهيونية استغلت ظروف الحرب العالمية الثانية لتشكيل بنية الدولة التحتية بتشكيل الجيش وتطوير العصابات المقاتلة، كما استغلت تلك الظروف لتطوير شبكة علاقاتها وارتباطاتها مع الدولة الأقوى والأقدر على دعمها وتحقيق مصالحها، حيث استغلت بروز الولايات المتحدة الأمريكية لتحقيق مصالحها في الهجرة من جهة والحصول على الدعم الدولي من جهة أخرى وفي الضغط على بريطانيا من جهة ثالثة. تبين من الدراسة أن الحركة الصهيونية قد اتخذت من سياسة العنف والإرهاب مدخلاً رئيساً لتحقيق مصالحها حيث مارست هذه السياسة ضد الفلسطينيين، وضد بريطانيا على حد سواء. The aim of this paper is to study the transformation of Zionist policies toward Britain between 1939-1947, in which the Zionist movement transferred its policy toward Britain and approached the United States. It also studies the hostile Zionist military activity toward Britain in the framework of changing political relations between them. The study uses the historical and descriptive methods which are very suitable for such research. The study concluded that the Zionist movement exploited World War II to establish the infrastructure for their prospective Jewish Home in Palestine through the establishment of military units and improved its guerrilla warfare. The Zionist movement also exploited WWII to improve its relationship and connections the rising US superpower. The Zionist movement also exploited the rising of the United States to achieve its strategy toward Jewish immigration to Palestine and receive financial support, and also employ its pressure on Britain. The study also showed that the Zionist movement use of violence and terrorism against the Palestinian as a tool to achieve its interests
  • Item
    واقع البرامج التعليمية والتدريبية المقدمة للأحداث داخل دور الملاحظة الاجتماعية في محافظات (الدمام، حفر الباطن، الإحساء) من وجهة نظرهم
    ( 2019-06-01) الراشد ، يوسف
    هدف البحث بيان واقع البرامج التعليمية والتدريبية المقدمة للأحداث داخل دور الملاحظة الاجتماعية؛ من خلال معرفة طبيعة البرامج المقدمة لهم، ومدى مساهمة هذه البرامج في تعديل سلوكهم، ومعرفة مستوى تفاعلهم مع البرامج المقدمة لهم، وتحديد العقبات التي تعيق الاستفادة من هذه البرامج، ومجموعة من المقترحات لتحسين مستوى هذه البرامج من منظور جنوح الأحداث: تم تطبيق البحث على عينة من جنوح الأحداث في مؤسسات الملاحظة الاجتماعية في (الدمام، حفر الباطن، الإحساء) الذين تتراوح أعمارهم بين (18-20) سنة؛ تم جمع بيانات البحث من خلال المقابلات الشخصية المنظمة مع جنوح الأحداث، جنبا إلى جنب مع تطبيق استبيان للحصول على ردود الفعل من جنوح الأحداث فيما يتعلق بالبرامج المقدمة لهم. من المتوقع أن يصل هذا البحث إلى مجموعة من النتائج التي تبين واقع البرامج التي تقدمها مؤسسات المراقبة الاجتماعية. The current research aims at evaluating the educational and training programs offered to juvenile delinquency in social observation institutions through the knowledge of the nature of the programs offered to them, the extent of the contribution of these programs to modify their behavior, the knowledge of their interaction level with the programs offered to them, the identification of obstacles that hinder taking advantage of these programs, and a set of proposals to improve the standard of these programs from the perspective of juvenile Delinquency. The research application is on a sample of juvenile Delinquency in social observation institutions in (Dammam _ Hafr Albatn_ Al Ehsaa) aged between (18-20) years. The search data is collected through structured personal interviews with the juvenile Delinquency, along with the application of a questionnaire to get feedback from the juvenile Delinquencies regarding the programs offered to them. It is expected for this research to reach a set of results that evaluate the reality of the programs offered by the institutions of social observation